السبت، 14 نوفمبر 2015

قصيدة رائعه جدا عن الطب

ذهبـتُ إلى الطَّبــيبِ أُريـهِ حالي
وهـل يدري الطَّبيبُ بما جَرَى لي ؟!
جلسـتُ فقـالَ ما شـكواكَ صِـفْها
 فقُلـتُ الحـالُ أبلـغُ مِـن مقـالي
أتيتُــكَ يـا طبيـبُ علــى يقـينٍ
 بأنَـّكَ لسـتَ تَمـلك مـا ببــالي
أنا لا أشــتكي الحـمَّى احتجـاجًا
 بَلِ الحُـمَّى الَّتـي تشكو احتمالي !
فتـحتُ إليكَ حَـلْقي كـَي تَــرَاهُ
فقـُل لي : هل أكلتُ مـن الحـلالِ ؟
أتعــرفُ يا طـبيـبُ دواءَ قَـلْبي
 فَـدَاءُ القَلـبِ أعظمُ مِن هـزالي
كَشَـفْتُ إليكَ عَن صـدري أجِبْني
أتَسـمعُ فيـهِ للقـرآنِ تــالِ ؟!
تقـول بأنَّ مــا فـيَّ التهـابٌ
ورشـحٌ مـا أجبتَ على سُـؤالي
وضعتَ علَى فَمي المقـياسَ قُل لي
أسهــمُ حـرارةِ الإيمـانِ عـالي
سـقامـي مـن مُقـارفةِ الخَطـايا
وليـس مِـنَ الزُّكامِ ولا السُّــعالِ

فـإن كنـتَ الطَّـبيبَ فمـا عـلاجٌ
 لذنـبٍ فَـوْق رأسـي كالجبـالِ ؟؟
نُسـائلُ مـا الـدَّواءُ إذا مَرِضـنا
وداءُ القَـلْبِ أولَــى بالسُّــؤالِ  !


أفضل طريقة لدراسه

بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله. وبعد،
إن الدراسة: هي عملية أو نشاط يؤديه الفرد، حيث يقوم الفرد في هذا النشاط بتكريس جزء من وقته للقراءة والكتابة، والحفظ الفهم، والبحث والاطلاع في أحد العلوم أو المواد العلمية، بحيث يقصد بهذه الدراسة الإلمام والإحاطة بهذا العلم أو بجزئياتٍ منه. إن الدراسة هو وسيلة التعلم والمعرفة، فعن طريقها يستطيع الإنسان اكتساب العلوم والمعارف المختلفة، كما أنها مهمة جدًا وخاصة في المراحل العمرية المبكرة. ولا بد للإنسان من أن يعتني بهذه الوسيلة بشكلٍ ممتاز حتى يستفيد منها أقصى استفادة، ويستطيع بواسطتها من اكتساب العلوم والمعارف بكفاءة وفاعلية. إن من أهم الأمور التي يجب أن يراعيها الفرد قبل البدء بالدراسة: أن يكون مهيئًا نفسيًا وذهنيًا لتلك الدراسة، حيث يحاول أن يُرَغِّب نفسه بالقيام بها وإنجازها، ويحاول أيضًا أن يُصَفِّي ذهنه من كل المشاكل والهموم. أن يكون لديه النشاط والوقت الكافي للدراسة. اختيار الوقت المناسب، فوقت الدراسة هو من الأمور الجوهرية التي يجب أخذها بعين الاعتبار، وعدم إهمالها؛ لأن هذا الوقت هو من المؤثرات المهمة على الفاعلية والكفاءة في عملية الدراسة. ويُخْطأ الكثير من الطلبة عند القيام بالدراسة في الأوقات الليلية، فالليل هو من أسوأ الأوقات للدراسة، ومن الأفضل الابتعاد عنه، ويُنْصح أن يكون وقت الدراسة في الصباح الباكر في وقت السَّحَر والفجر، فوقت الصباح الباكر هو من الأوقات المباركة. ويخطأ أيضًا العديد من الطلاب عندما يختارون أوقاتًا حرجة للدراسة، كأن يَشْرَعوا بالدراسة قبل الامتحان بيوم واحد! اختيار المكان المناسب، فاختيار المكان المناسب لا يقل أهمية عن اختيار الوقت المناسب، فمن الأفضل أن يختار الطالب عند الدراسة مكانًا هادئًا ومريحًا، وأن يجلس في هذا المكان جلسة صحية على مقعدٍ مريح، وأن يكون ذلك المكان مُضَاءً بإضاءة مناسبة. ومن الطرق والأساليب التي يجب اتباعها أثناء الدراسة: وضع خطة دراسية، أو جدول دراسي يتم فيه تنظيم المواد التي يجب دراستها، وتحديد فترات زمنية معينة تتناسب مع كل مادة. قراءة المادة الدراسية قراءة أولية، ومن ثم إعادة قراءتها قراءة فاحصة متأنية مع تدوين الملاحظات حول المواضيع والنقاط المهمة. أن يقوم الطالب بحفظ ما يجب حفظه، وفهم واستيعاب ما يجب فهمه واستيعابه من تلك المادة الدراسة. ألا يغفل الطالب عن المراجعة لما قد درسه، فهذه المراجعة مهمة جدًا في تثبيت ما تم دراسته، واستعادة ما تم نسيانه. اتخاذ فترات معينة للراحة أثناء الدراسة. كما يجب على الطالب أثناء الدراسة ألا يغفل عن أداء العبادات المفروضة عليه كالصلاة، وألا يفرط بها بحجة الدراسة، فهذه الدراسة لن تتم ولن تكون مباركة ومفيدة إن لم يَتَّق الطالب ربه. وعلى الطالب في كل الأحوال أن يَتَحَلَّى بالصبر والدعاء.
 ونسأل الله التوفيق للجميع، والحمد لله رب العالمين.

مهارة الحفظ

مهارة الحفظ كيف تذاكر وتحفظ المعلومات ؟ هناك عدة طرق للمذاكرة والحفظ أهمها :
1- طريقة الإعادة : المذاكرة عند العديد من الناس ، تعنى الإعادة والتكرار إما بالتسميع الشفهي أو الكتابي، ولكن يعيب هذا الأسلوب ، أن هذا الالتصاق أو التعليق يكون مهزوزًا؛ فقد يكتشف الطالب أن المعلومات التي قام بتسميعها ، تحت ظروف القلق النفسي، قد ذهبت بشكل كامل ، كأن الدماغ أصبح فارغًا من كل أثر للمعلومات، وهذا لا يعنى أن هذه الطريقة فاشلة، ولكن يجب أن يطور هذا الأسلوب، وتستخدم وسائل أخرى مدعمة له ، مثل قوة التخيل، والربط التسلسلي
 2-طريقة التخيل : هي عملية تكوين صورة عقلية لشيء تم ملاحظته وتخيله ثم تحويله إلى صورة واقعية مجسمة، ثم نعمل على إعادة تكرار هذه الصورة عدة مرات في مخيلتنا مما يعمل على تعزيز قوة الذاكرة لدينا. مثال : تخيل أنك مخرج برامج ، حينذاك كل شئ سيأخذ بعداً بصرياً وحركياً وسمعياً ، مما سيعمل على تعزيز قوة الذاكرة
3-طريقة الربط الذهني : إحدى الطرق المتفرعة من قوة التخيل؛ فالمعلومات الجديدة من السهل تحويلها إلى معلومات طويلة المدى، فكلما نجحت في صنع الارتباطات كلما كان تذكرك للأشياء أفضل.

مهارة التلخيص

 مهارة التلخيص التلخيص من المهارات الدراسية ذات الفوائد الجمة، ويمكن اكتساب هذه المهارات وتطويرها بالممارسة، ومن أهم فوائد عملية التلخيص وكتابة الملاحظات: -
تساعد على التركيز على المعلومات الهامة والأساسية، فهو يساعد على التركيز بفاعلية على ما تقرأ أو تسمع. -
تساعد في عملية الفهم والاستيعاب، فعمل الملخصات يحدد لك الأطر العامة للموضوعات والتفصيلات المتفرعة عنها، ويضع حدودًا فاصلة بين أجزاء الموضوع، ويعمل على تصنيفه وتقسيمه بصورة توضح المعنى وتساعد في تخزينه في الذاكرة بصورة مرئية.
 -تساعد في إمدادك بسجل من المعلومات المركزة، التي ستحتاج لها في المستقبل؛ فإذا ما أردت إجراء مراجعة سريعة لبعض الدروس، وليس لديك وقت كاف لمراجعتها من الكتاب بإمكانك الاستعانة بالملخصات. -
 تساعد على إدارة الوقت بفاعلية، فهي تجنبك إضاعة الوقت والجهد، فبدلا من قراءة (10) صفحات يمكن تلخيصها في صفحتين باستخلاص أهم الأفكار. ولهذا الجانب أثر نفسي إيجابي عليك ، وعلى استمرارك في عملية المذاكرة والمراجعة الدورية.
 كيف تلخص؟
هناك طرق عديدة لكتابة الملخصات وأخذ الملاحظات، وتعتمد الطريقة المستخدمة، على طبيعة المادة المطلوب تلخيصها، والهدف من قيامك بعملية التلخيص، والطرق أو الأشكال الأساسية لكتابة الملخصات هي:
1- الطريقة النثرية: هي نقل مركز أو نسخة مكثفة ومركزة من الأصل، وعادة ما تكتب بشكل نثرى.
2 - الطريقة الهيكلية: وهذه تكون على شكل كلمات مفردة أو فقرات مختصرة، وتوضع على شكل قائمة، باستخدام تقسيمات مثل: العناوين الرئيسة والعناوين الثانوية المتفرعة مع استخدام الترقيم والترميز.
3- الأشكال والخرائط العنكبوتية: وتتم هذه الطريقة بوضع العنوان الرئيس في مركز الورقة على شكل هندسي، بيضاوي، أو مربع أو دائري أو مستطيل، ويتفرع منه أسهم وخطوط، كل فرع رئيس قد يتفرع بدوره إلى أفرع ثانوية، وتستخدم هذه الطريقة خاصة إذا كان الموضوع المدروس ذا تصنيفات كثيرة ، والكتابة تكون مختصرة في هذه الأشكال.

أسرار التفوق

كثيرٌ من الطلبة يشتكون من أنهم يقضون وقتاً طويلاً في الدراسة والتحضير للامتحانات، لكنهم يفاجؤون أسرهم بأنه على الرغم من الساعات الطويلة في المذاكرة والاستعداد للامتحانات، إلا أن نتائجهم في الامتحانات كانت قليلة ومتدنية.
وكثيراً من الطلبة يشعرون بالاستياء وعدم الرضا عندما يرون أن طالباً ما لا يذاكر كثيرا لكنه يحصل على درجات مرتفعة، و على الجانب الآخر العديد من الطلبة لا يدرسون ويهملون مذاكرة دروسهم إما لتدني دافعيتهم للدراسة أو لشعور بالملل والإحباط عند الدراسة.
 لذلك يتساءل العديد من طلبتنا و أسرهم عن الأسباب التي تؤدي إلى عدم تحقيق التفوق الدراسي على الرغم من دراسة البعض لساعات، و البعض الآخر لا يدرس، فيصبح الشك يساور الطالب مع نفسه:
هل نسبة ذكائي منخفضة عن بقية زملائي ؟
هل قدرتي على الفهم و الاستيعاب قليلة ؟
هل أحتاج إلى زيادة إضافية لعدد ساعات المذاكرة؟
أم أن هناك طريقة ما للدراسة تساعد على زيادة الفهم ولم أفعلها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 معرفتهم بأسس المذاكرة الناجحة والفعالة من أجل تحقيق تفوقهم الذي يحلمون به، لذلك مع اقتراب الامتحانات يطيب لنا أن نقدم رسالتنا هذه "أسرار التفوق الدراسي" إلى طلبتنا الأعزاء

 خطوات المذاكرة الناجحة و الفعالة:

 ابدأ المذاكرة بتلاوة ما تيسر من القرآن الكريم و لو آية، ثم الدعاء المأثور " اللهم لا سهل إلا ماجعلته سهلاً و أنت تجعل الحزن إن شئت سهلاً .
 هيئ نفسك للمذاكرة نفسياً و جسدياً .
 هيئ نفسك للمذاكرة باختيار الوقت المناسب .
 هيئ مكان الدراسة من خلال الابتعاد عن الضوضاء والمشتتات، و ترتيب المكان وترتيب الكتب المنوي مذاكرتها، مع مراعاة أن يكون المكان جيد الإضاءة و التهوية .
 لا تذاكر و أنت جائع أو متخم بالطعام .
 احرص على أن تجلس جلسة انتباه لا جلسة استرخاء عند المذاكرة، فلا تذاكر وأنت مستلقياً أو منبطحاً فتنام .
 ضع جدولاً للمذاكرة، و لا تؤجل أوقات المذاكرة حتى لا تتراكم المواد عليك .
 ابدأ المذاكرة بالاطلاع على العناوين أو الأفكار الرئيسية و تحديدها أولاً، ثم الدخول في تفاصيل الدرس بعد ذلك.
 لا تذاكر مادتين متشابهتين على التوالي، فإن ذلك يسبب النسيان من التداخل .
 أعمل على فهم الشيء المراد حفظه أولاً، لأن الفهم يحقق حفظاً سريعاً و يسيراً .
 أعطى نفسك فترة راحة (10-15) دقيقة عن الانتهاء من مادة والبدء في مادة أخرى، و حتى أثناء فترة المراجعة للمادة الواحدة من المفيد أن تأخذ راحة خمس دقائق كل نصف ساعة حسب طاقتك، و ذلك من اجل تجديد النشاط و الهمة.

الأربعاء، 11 نوفمبر 2015

مهارات دراسة الطب



 فيما يلي سنعرض دليل لدراسة في كلية الطب لطلاب الطب الجدد, كتبه طلاب اقدم منكم لمساعدتكم في مرحلتكم الانتقالية الى كلية الطب .. كما اعتقد انه موضوع استثنائي ويستحق المشاركة

أهدافك



  • تعلّم المادة العلمية للمدى البعيد
  • النجاح في الاختبارات
  • تطوير مهارات التعلم و الدراسة لمدى الحياة (هذه المهارات لا تتوقف ولكن تستطيع ان تزيد سرعتك في انجازها)


1-الأساسيات




  • ليس هناك صيغة سحرية للدراسة إلا الاجتهاد و المثابرة
  • الهدف هو تعلم و تطبيق المواد ذات الصلة - وليس الكمـال !
  • الكفاءة هي مهارة تتطور أثناء بالممارسة, المثابرة, التفكير - وليست نتيجة لشرب المزيد من الكافيين او سمة وراثية تخطت جيلك
  • الدراسة ليست رياضة تنافسية - بعض الطلاب يستغرقون وقتا أقل من الوقت الذي تستغرقه انت للتعلم, كما أن البعض الآخر يستغرق وقتا أكثر منك ... هكذا الحياة! وإليك هذا الخبر الجيّد - في النهاية, كلنا أطباء : )
  • كن كريما, لنفسك و زملائك و أنت تمر بأختبارات العلوم الأساسية القاسية التي تظهر آليات التأقلم الممتعة. هذا طبيعي و سوف تتخطاه*
  • انت سوف تنجح! لا تصدقنا في هذا الكلام ؟ لكن اسأل ايّاً من آلاف الاطباء, اساتذة الجامعة, والاستشاريين حولك - يسرنا بأن نذكّرك بذلك لاحقاً!



2- التفاصيل




  • اختر طريقا ما للدراسة ثم استمر عليها على الاقل اسبوعا كاملاً .


( تغيير طرق الدراسة يكلف وقتاً أكثر مما تحفظ, وهناك منحنى تعلّمي لكل طريقة)



  • ابدأ بالمحاضرة الاولى ثم استمر بالتسلسل لتكون متأكدا بأنك لم تنس موضوعاً



  • لجميع انواع طرق الدراسة:
  • أثناء الدراسة: 45-50 دقيقة "يعمل" و 10-15 دقيقة "لا يعمل" (التفاصيل بالأسفل)
  • تصفّح قبل المحاضرة ( عروض الباوربوينت, المنهج, الخ)
  • تصفح لتعود نفسك كيف تتهجى الكلمات الجديدة و المفاهيم العامة للمحاضرة - هذا ليس وقت تعلم
  • احضر > استمع للمحاضرة بتدوين ملاحظات, رسم صور, كتابة اسئلة ..الخ
  • خذ استراحة غداء بعد المحاضرات لتحصل على تغذية جيدة, اتصال اجتماعي, و شحن اعادة شحن



  • تقنيات للتعلم
  • الخرائط ذهنية
  • راجع الملاحظات مع ملف الباوربوينت, المنهج و الكتاب و اصنع ورقة مكثّفة واحدة للمراجعة
  • اعد مشاهدة المحاضرات بينما تقوم بـ تكثيف الملاحظات و التركيز على النقاط الاساسية
  • استخدم قصاصات ورقية لاستدعاء المعلومات الهامة
  • اصنع صفحة واحدة لجميع الرسوم البيانية





  • تقنيات للمراجعة
  • حل اسئلة (على الانترنت, من بعض الكتب )

  • مجموعات صغيرة للمناقشة, محاضرة بمحاضرة

  • مجموعات صغيرة لاختبارات قصيرة عن المادة

  • الاستفادة من شرح زميل



شرح طريقة 45-50 طريقة "وضع التشغيل" 10-15 دقيقة "لا يعمل "وضع الايقاف"



"وضع التشغيل"

  • أغلق الايميل و الفيسبوك و جميع المشتتات الأخرى, ضع الجوال على الصامت
  • ضع المنبه و توقف عندما يرن
  • دوّن المهام الاخرى التي تخطر لبالك على قصاصة ورق ولكن لا تتوقف عن الدراسة لأجلها, مثل " الرد على الايميل, غسل الصحون, وجبة خفيفة, ابحث عن اجابة سؤال في محاضرة اخرى, دردش مع الاصحاب...الخ"
  • يمكنك عمل هذه المهام اثناء وقت الـ "لا يعمل"
  • سوف تتفاجئ كم كنت مشتتاً و تشعر بأن الاشياء "الضرورية", لكن لا يوجد شي لا يستطيع الانتظار 45 دقيقة !
  • لا تحبط اذا ضاعت اول 15-20 دقيقة "او اكثر" تشعر بأنها "ضائعة" لأنك لم تستطع التركيز - هذا طبيعي و الوقت الذي تأخذه للتركيز سوف ينخف تدريجياً عند ملازمتك لنمط يومي "تماما كالتمارين"


"وضع الايقاف"

  • ضع منبه
  • وقت الجائزة! نشاطات غير متعلّقة بالدراسة !
  • تناول وجبة خفيفة, اقرأ بعض المقالات, تابع التطورات التي حدثت في غيابك في الفيسبوك (الكثيير حدث في 45 دقيقة فقط ! ) دردش مع صديق, ارسل ايميلاً, ارجع للمهام التي سجلتها لتفعلها في وقت الـ "لا يعمل"
  • قف و مدد جسمك, امشي لبضع دقائق - سوف تنشطك, تخرجك من "منطقة الدراسة" (اينما كنت تذاكر)
  • هنئ نفسك بالتزامك بجدول المذاكرة والراحة
  • استرخي ولا تقلق حول الوقت الذي استغرقته في الدراسة, دع المنبه يقودك عوضا عن التأكد من الوقت باستمرار


3- التحسين

ما يعمل مع الاخرين قد يعمل وقد لا يعمل معك - لا تشعر بالاحباط!

طرق الدراسة تتطور باستكشافك ايها يثبت أفضل في ذهنك

المواضيع جديدة قد تحتاج لـ طرق مختلفة

في نهاية الاسبوع او الترم, فكر فيما جرى بشكل جيد ( التوقيت, المكان, الطريقة )

التزم من طرق الدراسة بالافضل نتائج - لكن تذكر, الاجتهاد و المثابرة هما ملك و ملكة !

نتائج الاختبارر لا تعكس مجهودك ؟ اطلب المساعدة ! استاذ, طالب من السنوات السابقة, استشاري او زميل مجتهد يستطيع تطوير مهارات الدراسة الخاصة بك

الدراسة هي الدراسة - لا تكون غير مجدية ابدا !




4- الموازنة

المذاكرة طوال الوقت دون اللعب تصنع طالبا\طبيبا يائساً و مُستهلكاً

ضحي بساعة من يومك لاحتياجاتك الخاصة (وليس احتياجات المنزل)

امثلة : التمرين, طبخ وجبة لذيذة, مكالمة الاهل و الاصدقاء, قراءة كتاب رائع, الصلاة و التأمل

نم بجدول: اذهب الى الفراش و نل 7-9 ساعات من النوم كل ليلة, عقلك يحتاج هذا الوقت حرفياً لبناء ذاكرة

تناول اكلا جيداً: مرة أخرى, عقلك و جسمك يحتاجان بروتينات جيدة لبناء نقاط الاشتباك العصبي للذاكرة, الكاربوهيدرات لحرق الوقود بينما تدرس, والكثير من الماء ليبقي حرارتك مثالية

قسم اسبوعك : خذ ظهر\مساء الخميس راحة للانشطة الممتعة مع العائلة\الاصدقاء ( افلام, مطاعم, ملاهي, مقاهي...), نم في صباح الجمعة و اجعلها وقتا لك و لتطوير ذاتك (الصلاة, القرآن, قراءة حرة, كتابة, محادثة علمية)

جدولها: اذا كتبتها, ستفعلها، استخدم تقويم الكمبيوتر, برنامج على الجوال...الخ وخطط اسبوعك متضمناً الدراسة, التمارين, الاهل\الاصحاب و الانشطة الاخرى. ستعطيك شعورا بالتحكم بحياتك حينما تخطط لأيامك, بدلاً من تركها تحكمك !




5- التخصصات الغير علمية

انت لست وحيداً, الاطباء العظماء يأتون من بيئات مختلفة!

في بداية الأمر قد تحاول فقط اللحاق بالركب, لكنك بلا شك تستطيع النجاح

الكتابة و التحليل النظري المفصل حول الأدب\النظريات\الفلسفة\الفن، هواياتٌ يمكنك ممارستها و انت طالب طب, لكن دراسة العلوم الاساسية تعيدك للايام المنسية من اسئلة الاختيارات و الحفظ. نفض الغبار عن هذه المهارات و التعلم لتُدرس للارجاع \التطبيق بدلا من صنع اخرى قد تستغرق وقتاً, لذا لا تيأس اذا كنت تمضي وقتاً اطول في المكتبة

مشاكل ستواجهها كاطالب في كلية الطب


مشاكل ستواجهها كاطالب في كلية الطب
مشكلة اللغة:

حتى هؤلاء الذين حصلوا على الشهادة الثانوية من مدارس
اللغات سوف يواجهون هذه المشكلة.. فاللغة هنا ليست إنجليزية خالصة.. ولكن
هي لغة مصطلحات طبية تتطلب حفظا واستذكارًا لصعوبة فهمها في البداية..
ولكن مع الوقت ستجد أن لغتك تتحسن ومهاراتك اللغوية ستصبح أفضل. وستحتاج
بالطبع إلى قاموس طبي متخصص ليساعدك في ذلك.


مشكلة تعدد مصادر المذاكرة:
ستجد العديد من الكتب التي يمكنك استخدامها كمرجع لمذاكرتك في كل مادة.. فقط اختر منها ما يناسبك وما ترى أنه سهل بالنسبة لك.

مشكلة تعدد الامتحانات:
ستجد أن الامتحانات كثيرة ومتوالية.. لذلك احرص على المذاكرة من أول يوم وكن مستعدا دائمًا لأي امتحان في أي وقت.
 




 
 





 
 
 





-
 
 

 





-
 
 

 

معلومات عن دراسة الطب البشري Information About Human Medicine Study

معلومات عن دراسة الطب البشري







الطب البشري هو أحدى التخصصات الطبية التى تتعامل مع الأمراض الحادة والمزمنة بشكل وقائى، ويتميز الطبيب المتخصص في
 الطب البشري أو كما يعرف "بالممارس العام" بالقدرة على التمييز والتعرف على الأعراض المرضية الشائعة بين الناس وتشخيصها طبياً، وقد ظهر مصطلح الطبيب المتخصص فى الطب البشري أو الممارس العام لأول مرة فى أيرلندا، ويرتبط تخصص الطبيب العام أيضاً بمصطلح طبيب العائلة نظراً لكونه يتعامل مع كافة الأمراض التى يمكن أن تصيب أحد الأفراد بصفة عامة وتشخيصها وقد يضطر إلى تحويل المريض إلى طبيب أكثر تخصصاً إذا إقتضى الأمر.